ثلاثة رجال مكلّفون بالضرب على طاولة الشرعية وآخرون مكلّفون بوأد الفتنة
لا بد من احتضان النازحين من الجنوب والضاحية والبقاع ومعاملتهم معاملة الأخوة فجرحهم مزدوج ولا وقت الآن لنبش الجراح وتحميل المسؤوليات، الوقت للعبور الى وطن لطالما حلمنا به جميعنا على وساداتنا ورسمناه في عقولنا..
هل ننسى العدو واحتلال فلسطين؟ طبعا لا.. لكن فلنعدّ العدة معا وحين تسنح الفرصة ننقضّ كلنا لا لمصلحة طاولة الولي الفقيه الذي خبّأوه بعد اغتيال نصرالله ورفاقه..